مسابقة جديدة لقصص الشباب 2017


مسابقة جديدة لقصص الشباب 2017

المسابقة العربيّة الأولى للقصّة القصيرة للشباب تنطلق اعتبارا من تاريخ 1 سبتمبر 2017 وحددت لجنة تنظيم المسابقة يوم غرة أكتوبر 2017 آخر أجل لتسلم المشاركات.

 

 أطلق ملتقى ومجلة صدى بغداد والبيت الثقافي العراقي التونسي بإدارة الشاعر العراقي علاء حسين الأديب والشاعرة التونسية عفاف السمعلي بدعم من مؤسسة المرايا للطباعة والنشر في بغداد المسابقة العربيّة الأولى للقصّة القصيرة للشباب اعتبارا من تاريخ 1 سبتمبر 2017.
وقد حددت لجنة تنظيم المسابقة يوم غرة أكتوبر 2017 آخر أجل لتسلم المشاركات، التي يجب أن تخضع لبعض الشروط، كأن لا تقل القصة عن عشرة أسطر ولا تزيد على أربع صفحات.. وأن تتوافر فيها مقومات القصّة القصيرة المتعارف عليها، علاوة على خلوها من الأخطاء اللغويّة والإملائيّة.
كما يشترط ألا يكون النص قد اشترك في مسابقات سابقة، وألا يقل عمر المشارك في المسابقة عن 15 سنة ولا يزيد عن 35 سنة. وفي حالة عدم توفر الشروط واردة الذكر تعتبر المشاركة لاغية وخارجة عن نطاق المنافسة، كما عبرت لجنة التنظيم في بيانها.
وستقوم اللجنة بطباعة ونشر مجموعة قصصية مشتركة للفائز الأول والثاني والثالث عن طريق مؤسسة المرايا للطباعة والنشر ببغداد. وتخصص لكل منهم نسخة مجانيّة ترسل إليهم على عناوينهم البريديّة.
يمنح الفائز الأول وسام صدى بغداد للقصة القصيرة لعام 2017، وشهادة فخر من صدى بغداد والبيت الثقافي العراقي التونسي. وتتم دعوته لحضور أحد مهرجانات البيت الثقافي العراقي التونسي بتونس، فيما يمنح الفائز الثاني شهادة فخر من ملتقى صدى بغداد والبيت الثقافي العراقي التونسي. وينال الفائز الثالث شهادة فخر من ملتقى صدى بغداد والبيت الثقافي العراقي التونسي.


وترسل المشاركات على البريد الإلكتروني التالي alaaaladeeb@yahoo.com. 

للمزيد من المعلومات
صفحة المسابقة على الفيس بوك
صفحة صدى بغداد
صفحة البيت الثقافي العراقي التونسي

تعليقات

  1. ان تحديد السن في امر مجحف وقد يمنع العديد من المبدعين من المشاركة، فالرجاء مراجعته في الدورات القادمة لان الابداع لا يرتبط بالعمر. و شكرا

    ردحذف
    الردود
    1. فعلا أتفق معك أخي و أتمنى بدوري أن يقوم المسؤولين على المسابقات بإزالة هذا الشرط. أما موقعنا فليس له علاقة أبدا بالموضوع.

      حذف
  2. جزاكم الله خيرا موقع في القمة شكرا لمنشئي هاذا الموقع و للقائمين عليه.

    ردحذف

إرسال تعليق

شارك معنا بكتابة تعليق حول الموضوع